الفرق بين العملات الأجنبية والعقود الآجلة

سوق الفوركس مقابل العملات الآجلة تداول تحديث: أبريل 22، 2016 في 3:49 آم تداول العقود الآجلة بطريقة مختلفة تماما عن سوق النقد الأجنبي النقد حيث يتم التداول في المقام الأول في الأسواق الفورية والمتقدمة عبر شبكة إلكترونية وهاتفية. وقد نمت سوق العقود الآجلة للعملات بشكل كبير منذ إدخالها في سوق النقد الدولي في بورصة شيكاغو التجارية في أوائل السبعينات. قبل صعود تجارة الفوركس بالتجزئة عبر الإنترنت في السنوات الأخيرة، كانت العقود الآجلة للعملات التجارية في بورصة شيكاغو إم إحدى الطرق القليلة التي يمكن للأفراد من خلالها تداول العملات بمبالغ أصغر. ومع ذلك، لا يمثل تداول العقود الآجلة سوى 7 من إجمالي حجم النقد الأجنبي اليومي، الذي لا يزال يمثل عددا مثيرا للإعجاب عند 210 مليار في اليوم. ما هو عقد العقود الآجلة عقد العقود الآجلة للعملات يتكون من اتفاق موحد لتسليم عملة واحدة والحصول على عملة أخرى في بعض النقاط الثابتة القادمة في الوقت المحدد بالسعر المحدد من قبل السوق. وببساطة، فإن العقود الآجلة للعملات الآجلة هي عقد فوركس آجل مع تاريخ تسليم قياسي وأحجام عقود قياسية يتم تداولها في بورصة مركزية. الاختلافات الرئيسية بين العقود الآجلة للعملات والعقود الفورية على عكس المعاملات الفورية للبورصة الفورية، حيث يحدث تاريخ التسليم عادة يومي عمل من تاريخ المعاملة، فإن عقود العقود الآجلة للعملة على إم تكون لها تواريخ تسليم ربع سنوية في يوم الأربعاء الثالث من الشهر. على سبيل المثال، الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الأمريكي أو العقود الآجلة غبوسد سيتم تسليمها في أشهر مارس ويونيو وسبتمبر وديسمبر. وسيتضمن كل عقد مستقبلي للبنوك الإسترليني مقابل الدولار مبلغا قدره 62500 جنيه استرليني لكل معاملة. أيضا، منذ تبادل حيث العقود الآجلة التجارة في الولايات المتحدة، يتم شراء العقود وبيعها بالدولار الأمريكي. وهذا يعني أن أسعار العقود الآجلة لأزواج العملات مثل يوروس، غبوسد، أودوس، نزدوسد يتم اقتباسها بنفس الطريقة كما في سوق الفوركس الفوري، ولكن يتم عكس معدلات أزواج مثل أوسجبي، أوسكاد و أوسشف. كيفية تداول العملات الآجلة يتم تداول العقود الآجلة للعملات من قبل سوق النقد الدولي التي بدأت في عام 1972 على أرضية بورصة شيكاغو التجارية. هذه العقود الآجلة أصبحت شعبية مع التجار السلع كوسيلة للمضاربة على تحركات سعر الصرف. مفهوم العقود الآجلة هو أيضا مألوف جدا لتجار السلع الأساسية لأنها تستخدم لمزارع يبيع محصولا قبل الحصاد، على سبيل المثال. وباستخدام العقود الآجلة للعملات، فتح عالم جديد كليا يسمح للمتداولين الأصغر حجما بتداول سوق الفوركس بشكل فعال دون الاضطرار إلى التداول من خلال بنك، والذي غالبا ما ينظر إلى التجار الشخصيين الذين يتعاملون بأحجام صغيرة أو يرفضون ببساطة اقتباسها. إن مراقبة العقود الآجلة للعملة على أرضية الصرف يمكن أن تكون مسارا مربكا. أول شيء يتبادر إلى الذهن هو حزمة من الحيوانات البرية عويل وجعل الإيماءات على بعضها البعض. الفوضى سطحية في أحسن الأحوال، لأن كل شيء تقريبا يحدث في حفرة التداول مدبرة بعناية لتوفير عمليات إعدام فورية وأسعار عادلة لكل من التجار المحليين وللتداول خارج الأرض. العملات الآجلة مقابل تداول الفوركس إلى جانب تواريخ التسليم ومقاييس الاقتباس، هناك عدد من الاختلافات الإضافية بين تداول العملات الآجلة وتداول العملات الأجنبية. على سبيل المثال، الرافعة المالية المسموح بها مع العقود الآجلة للعملات هي 5: 1 أو 20 من قيمة قيمة العقود الآجلة. في المقابل، فإن الرافعة المالية على بعض حسابات الفوركس بالتجزئة يمكن أن تصل إلى 500: 1 أو 100 ضعف الرافعة المالية على العقود الآجلة. بالنسبة للمتداولين في الولايات المتحدة، فإن الحد الأقصى للرافعة المالية المسموح به هو 0: 1 للمخصصات و 20: 1 للقاصرين. وعلاوة على ذلك، على الرغم من أن الأسواق هما قيمة العملات عموما بطريقة مماثلة، يمكن أن تحدث اختلافات صغيرة في الأسعار بين أسواق النقد والعقود الآجلة. ونتیجة لذلك، فإن بعض التجار في مجال تحکیم العملات یقومون بتداول سوق واحدة مقابل الآخر من خلال نشر المعاملات في الأسواق الآجلة والبقعة مقابل مراکز المقاصة في سوق العقود الآجلة للعملة. وثمة فرق رئيسي آخر يتمثل في أن العقود تتعلق بالمبالغ المحددة الدنيا أو أحجام القطع. على سبيل المثال، عقد إم غبوسد الآجلة هو 62،500 جنيه، في حين أن عقد إمز أوسجبي هو ل 12،500،000 ين. وهذا يمكن أن يجعل المعاملات من أجل مبالغ محددة محددة يصعب تنفيذها. كما أن الحاجة إلى الحصول على حساب لدى وسيط سلعي مسجل قد تكون أكثر انخراطا من فتح حساب تداول فوريكس بالتجزئة يبدو من السهل نسبيا القيام به عبر الإنترنت في هذه الأيام. آخر اعتبار هو أن العقود الآجلة يجب أن تتداول مثل الأمام إلى تاريخ التسليم، بدلا من التجارة الفورية. وهذا يعني أنه يجب تحديد الفوارق في أسعار الفائدة وإدراجها في سعر صانع السوق لتقديم عرض دقيق لعقد الآجلة. بيان المخاطر: تداول العملات الأجنبية على الهامش يحمل درجة عالية من المخاطر وقد لا تكون مناسبة لجميع المستثمرين. هناك احتمال أن تفقد أكثر من الإيداع الأولي. درجة عالية من الرافعة المالية يمكن أن تعمل ضدك وكذلك بالنسبة لك. ليس هناك فرق في التداول، هناك 039s الفرق في الأصول. الفوركس هو تداول العملات والمستقبل هو مؤشرات التداول التداول. عادة كل بيبوانت لها قيمة مختلفة بين الأصول المختلفة. ما هو السوق 039Futures039 سوق العقود الآجلة هو سوق المزادات التي المشاركين شراء وبيع السلع والعقود الآجلة للتسليم في تاريخ محدد في المستقبل. ومن أمثلة أسواق العقود الآجلة بورصة نيويورك التجارية، ومجلس التجارة في كانساس سيتي، وشيكاغو ميركانتيل إكسهانج، ومجلس شيكاغو لتبادل الخيارات، و مينيابوليس غرين إكسهانج. في الأصل، تم التداول من خلال الصراخ المفتوحة وإشارات اليد في حفرة التداول، على الرغم من في القرن ال 21، مثل معظم الأسواق الأخرى، والتبادلات الآجلة هي في معظمها الإلكترونية. فالعملة الأجنبية هي عمل تغيير عملة بلد ما إلى أشخاص آخرين لأغراض السياحة أو التجارة أو لأسباب أخرى. ومع استمرار الشركات في التوسع في الأسواق في جميع أنحاء العالم، فإن الحاجة إلى إتمام المعاملات في عملات بلدان أخرى لن تنمو إلا. وتؤدي التقلبات في قيمة العملة إلى تعرض الشركات للخطر عندما تضطر إلى شراء سلع أو خدمات تتجاوز حدودها. توفر أسواق الفوركس وسيلة للتحوط من هذه المخاطر عن طريق تحديد معدل يمكن إتمام الصفقة في المستقبل. كما يمكن للمستثمرين شراء أو بيع عملة واحدة مقابل عملة أخرى على أمل أن تكتسب العملة أو تنخفض بقوة وتؤدي إلى الربح. وهذا ما يسمى المضاربة. ويشمل السوق ما بين البنوك البنوك من جميع أنحاء العالم أن التجارة بين بعضها البعض. العرض والطلب يحدد الأسعار في السوق. وبما أن ما بين 2 تريليون و 3 تريليون دولار من العملات المختلفة تتداول كل يوم، لا يمكن لأي بنك مركزي واحد أن يحرك السوق لأي فترة من الزمن دون مساعدة البنوك المركزية الأخرى. وتشمل إيجابيات تداول العملات الأجنبية سهولة الدخول والخروج من الصفقات في معظم العملات الرئيسية يمكن للمتداولين استخدام النفوذ للسيطرة على المراكز الكبيرة مع القليل من أسواق النقد الأجنبي الخاصة بهم مفتوحة على مدار الساعة، وبما أن مسعى الاقتصاد الكلي، والعملات التجارية لا تتطلب فهم الفروق الدقيقة في عوامل الاقتصاد الجزئي. يجب على المتداولين عرض تداول الفوركس كفرصة للتنويع. ويمكنهم التعامل معها على أنها فرصة للتجار النشطين لكسب المزيد من الانتشار، أو كالتداول بالرافعة المالية حيث يسهل العمل مع مبلغ صغير من المال مما هو مطلوب في سوق الأسهم. ينبغي للمتداولين في الفوركس أن يعرفوا كيفية حساب صفقاتهم مع الرسوم البيانية، ويجب عليهم تجنب السلوك الاندفاع من خلال استخدام الحس السليم. 172 المشاهدات ميدوت ليس للاستنساخ